ما هو التجذر ولماذا هو مفيد لنا خاصة في هذه الايام الصعبة؟ نقدم لكِ شرحاً في الفيديو التالي:

في حالات التوتر النفسي، ينشأ التوتر في عضلات وأنسجة الجسم، ونتيجة لذلك قد نشعر بالصداع النصفي والصداع، وشد العضلات (بشكل رئيسي في الرقبة والكتفين)، وآلام

يرتبط الإحساس بالوقت بالترتيب وإنشاء المنطق الداخلي. تخلق فترة الحرب إحساسًا مختلفًا بالوقت عن المعتاد. في أوقات الحرب، ينشأ شعور بالفوضى ويصعب إيجاد المنطق. حيث

تُأثر البيئة التي نتواجد بها على كل من الجسد والعقل على المستويات (النفسية، الروحية، العاطفية، والصحية). حيث الترتيب، الأشياء والأشخاص حولنا يمكن أن يؤثروا بشكل

في أغلب الأحيان تؤثر هرموناتنا على حالتنا المزاجية، خاصة في فترات الأزمات يرتفع مستوى هرمونا التوتر الكورتيزول والأدرينالين الضروريين للبقاء على قيد الحياة، اللذان يعززان

في هذه الفترة، نحن نمر بصدمات وظروف طوارئ كبيرة وتزيد إمكانية انكشافنا على مواقف كهذه. لذلك، من المهم أن نتزود بالمهارات الأساسية التي تمكننا من

يُعرف الأكل العاطفي بأنه الإفراط في تناول الطعام استجابةً للمشاعر السلبية مثل القلق والاكتئاب والتوتر والغضب والملل والشعور بالوحدة ونقص الطاقة وغيرها وكوسيلة للتعامل معها.

في فترة الحرب، نجد أنفسنا محاطين بمشاعر قلق وخوف، حيث يصبح البقاء والأمان همّنا وأولويتنا الأولى. نحن نفهم تمامًا أن الأمان يأتي في المرتبة الأولى،

لاحظت العديد من النساء تغيرات واضطرابات في دورتهن الشهرية منذ بداية الحرب نتيجة التوتر والتغيرات الجسدية والنفسية. من التغيرات التي تطأ على الدورة الشهرية: نزول

تساعد الممارسات الإبداعية على تقليل مستويات التوتر وتحرير المشاعر السلبية المكبوتة وتحويلها إلى مشاعر إيجابية مثل الراحة، التواصل مع الذات، الإبتكار والإنتاجية. خاصة في الفترات

كمتابعة للمنشور الذي نشرناه سابقاً حول المرونة والحصانة النفسية، نرفق عدة طرق واقتراحات لتعزيزها تمارين تقلل التوتر: مثل تمارين التنفس، اليوغا، التأمل عبر الخيال المُوجه

يميل العقل البشري إلى التعرف على المخاطر والتفاعل معها. في حالات عدم اليقين الشديدمثل الحالات التي نعيشها اليوم، يميز دماغنا الخطر ويُنشط الاستجابة للضغط النفسي،

  مشاركة الأفكار، المخاوف، المشاعر والأسئلة الوجودية مع البيئة المحيطة. التواصل واطلب العون ( من الأهل، الأصدقاء، مختص،…) التقليل من الجلوس أمام الشاشات وأخذ استراحات

تثير الحرب فينا مشاعر مختلفة وبدرجات متفاوتة. للتعامل معها قد يميل بعضنا للهروب، الإنسحاب، الإنعزال والتقليل من التواصل مع الآخرين. وهي استجابة طبيعية تنبع من

يؤثر التوتر والضغط والقلق الناتجين عن الحرب على العلاقة بين الأزواج ويسببا النزاعات والفجوات بينهم. ممكن أن تنشئ نزاعات حول طريقة كل فرد في التعامل

تُحدث الأزمات والأحداث المؤلمة، تغيرات كثيرة في التغذية وعادات الطعام بسبب التحديات النفسية والجسدية، تغير الروتين وقلة النشاط البدني.حيث تأكل بعضنا طول الوقت (أكل عاطفي)،

تنفس أوجاي- يوغا اجلسي بشكل مريح، بظهر مستقيم وصدر واسع. اغلق شفتيك بإحكام وابدأي بالشهيق والزفير ببطء من فتحات الأنف. خذي شهيقاً عميقاً عبر الأنف.

التنفس البطني التنفس العميق الذي يتضمن الحجاب الحاجز ضعي يديكِ على منطقة أسفل البطن، أغمضي أو أرخِ عيناكِ وحاولي أن تأخذي نفسًا بطيئًا من خلال

التدوين هو نشاط بسيط بس ممكن يكون اله تأثير كبير ع صحتك النفسية وتخفيف الضغط. التدوين هو كمان أداة للتفكير العميق، التحليل، التعبير عن الذات،

في حالات الطوارئ والحروب، يتفاعل جسمنا مع الظروف المحيطة بيقظة مُفرطة وتأهُب لحمايتنا وتنبيهنا في حالة حدوث شيء ما أو الحاجة للركض إلى الملجأ أو

الأخبار، الصور والفيديوهات من الأحداث الأخيرة عم تعبي تلفوناتنا وشاشاتنا بطريقة كبيرة ومش مفلترة، وكتير سهل نوقع فريسة لمنشورات وفيديوهات مُضللة بتحتوي على إشاعات وأخبار

احنا عم نمر بفترة صعبة، اللي ممكن نحس فيها كتير مشاعر معقدة ومتناقضة. للتعامل والصمود بهاي الفترة مهم كتير نعطي الشرعية لمشاعرنا، شو ما كانت.

كثيراً ما نسمع عن اضطراب ما بعد الصدمة PTSD نتيجة التعرض لحوادث مؤلمة، لكن هل سمعتم عن نمو ما بعد الصدمةPost-traumatic growth? في سنوات الستينات