جمعية "المرأة وكيانها"

تعمل من أجل النساء والدفع قدما نحو تحسين مستوى حياتهن وصحتهن, وذلك عن طريق رفع الوعي ودعم حقوق المرأة الصحية ومن خلال ايماننا بقدرة النساء والفتيات ان يسيطرن على جسدهن ونسويتهن.

في الرابط التالي يمكنك اختيار التبرع عبر موقع “قرّب بالخير” لجمعية المرأة وكيانها
موقع “قرّب بالخير” (עיגול לטובה) يختار جمعيات تعمل لصالح المجتمع استوفت شروط ادنى صارمة(تم اختيارنا!) و يمنحك فرصة للتبرع بمبلغ صغير عبر تقر يب عدد الأغورات من مبلغ الشراء ببطاقة الاعتماد الى الأعلى للشيكل القريب ( مثلا اشتريت بمبلغ 9.80 ش.ج؟ تدفع 10 ش.ج وتتبرّع بـ 20 أغورة) ويتمّ التبرّع بالأغورات للجمعيّات أو المجالات القريبة من قلبك وتختارها بنفسك. معدل التبرع الشهري هو ما يقارب 4 شيقل.

האתר נועד לספק מידע פשוט, בהיר ומהימן, אודות בריאות, מיניות ואיכות חיים של נשים בישראל. המידע מוצג באופן המעודד התוודעות נשים אל גופן, בריאותן ומיניותן, תוך צמצום חוסר הידע ומתן עמדה מודעת יותר אל מול הממסד הרפואי. אנו מזמינות אותך למצוא באתר מידע אודות בדיקות, מחקרים, מיניות, תזונה וספורט וכן המלצות על בדיקות עצמיות, רפואה משלימה, ועולם שלם וייחודי של חוויות של נשים שונות ממגוון הקשת החברתית בישראל.

המידע שתמצאי באתר זה נאסף ע”י מאות נשים ישראליות המייצגות מגוון מקצועי רחב (רופאות, סוציולוגיות, סקסולוגיות, דיאטניות, מומחיות מגדר ועוד). בשנת 2011 לאחר חמש שנות עבודה של למעלה מ 350 נשות מקצוע ראה אור הספר “נשים לגופן”. ניתן לרכוש את הספר בחנויות או באמצעות יצירת קשר עם עמותת נשים לגופן. הספר כולל 26 פרקים, תקצירים של חלקם ונושאים נוספים רבים ניתן למצוא כאן באתר. בספר ריכוז של חומרים רפואיים ואלטרנטיביים, קטעי ראיונות, עדויות אישיות וקטעי מידע של אנשי ונשות מקצוע בתחומים השונים הנוגעים לגופינו, מיניותנו ובריאותנו. הספר כמו גם האתר מאפשר חווית קריאה מורכבת ומעניינת ביותר, המייצרת הזדהות ומעוררת אותנו לפעול למען קידום בריאותנו האישית ובריאות הסובבים אותנו.

“جمعية المرأة وكيانها” ترحب بك بمركز المعلومات الالكتروني.

أقيمت جمعية “المرأة وكيانها” في أعقاب المعطيات المقلقة حول الوضع الصحي للنساء في إسرائيل وإدراك غياب الموارد المعرفية التي تتيح للنساء معرفة أجسادهن، جنسانيتهن وصحتهن ورفاهيتهن، من خلال رؤية نسويه ممكنة. نحن نعمل على الدفع قدماً بهدف التغيير الاجتماعي والمجتمعي بما يخص تصور النساء لأجسامهن، ونظرة المجتمع والمؤسسات الطبية لجسم المرأة وصحتها ورفاهيتها.

إحدى مشاريعنا هي مركز المعلومات الكتروني الذي يهدف للإجابة على حاجة النساء للحصول على معلومات علمية وموضوعية سهلة، واضحة، مركزة، محتلنة، ومستجدة حول الصحة, الجسد والجنسانية في موقع واحد موثوق ويمكن الاعتماد عليه. إن ايجابيات الموقع تكمن بتسليط الضوء على واقع النساء الفلسطينيات في إسرائيل في مواضيع مختلفة مثل: الصحة الجسدية، الصحة النفسية، الصحة المهنية والبيئية، الإدمان على مواد مختلفة، العنف ضد النساء، جوانب خاصة فيما يتعلق بأمراض النساء العامة، علاجات الخصوبة، الحقوق الخاصة بجهاز الصحة، فحوصات طبية وأبحاث وغيرها من الأمور التي تهم المرأة وصحتها، من اجل محاولة تقليص فجوة عدم المعرفة ورفع الوعي ولخلق موقف واع أمام الجهاز الطبي.

المواد المتواجدة بمركز المعلومات الالكتروني كتبت على يد نساء تمثلن مجموعة متنوعة اجتماعياً، دينياً، ثقافياً وأجيالا مختلفة ومتعددة التنوع المهني مثل: المجال الطبي والصحي، علم النفس، التربية، الدراسات الجنسية، علم الاجتماع، علم الجندر (النوع الاجتماعي)، إدارة الأعمال، الترجمة الموضوعية وغيرها.

في عام 2011 وبعد 5 أعوام من العمل والتحضير قامت به اكثر من 350 امرأة، تم اصدار كتاب “المرأة وكيانها”. يمكن اقتناء الكتاب عبر المكتبات او عن طريق جمعية المرأة وكيانها. الكتاب يحتوي على 26 فصلا، ويمكن إيجاد مقتضبات من الكتاب وبعض من فصولها هنا في الموقع. في الكتاب نطرح مواضيعاً طبية وأيضا في الطب البديل، مقابلات، شهادات وقصص ومعلومات من مهنيين من مختلف المجالات المتعلقة بجسمنا, جنسانيتنا وصحتنا. يوفر الكتاب كما يوفر الموقع تجربة فريدة ومثيرة للاهتمام في طرح المعلومات. ومن خلال القراءة تشعرين بدافعية نحو تحسين ورفع الوعي لصحة المرأة وللمحيطين بنا.

Welcome to Women and their Bodies’ women’s health information center!

The web site provides simple, clear and reliable information about women’s health, sexuality and quality of life in Israel. Here you can find information about tests, studies, sexuality, nutrition, and sports, in addition to recommendations for self tests, alternative medicine, and a world of experiences of women across the social spectrum in Israel.

The information in this site is collected by Israeli women in a variety of professions, and presented in a way that encourages women to get to know their bodies, health and sexuality, while minimizing ignorance and developing a conscious approach to the medical institution. Our aim is to allow a complex and interesting reading that drives women to act for advancing their personal health and the health of the people around them.

لا يهم ان كنتي “زوجة فلان”… “إبنة فلانة”… أو “مديرة لفلان”..

أنت أولا واخرا ملك نفسك

جمعية “الرأة وكيانها” تدعوك للتعلم ومعرفة المزيد عن جسمك والمشاركة في ورشات عمل ممتعة ومثرية عن صحة المراة والفتاة.

أخبار وحتلنات

سجلي معنا لتكوني واحدة من اكثر من 5000 امراة في البلاد تصل اليها مجلتنا التي تصدر نحو 4 مرات في السنة, وأيضا لكي نعلمك بكل ما هو جديد لدينا. انضمي الينا من هنا >>

أمنات في الشبكة

“نحن بحاجة ان تبدأوا بالعمل فوراً! تم تسريب صور خادشه للحياء لفتيات, حياتهن في خطر”.  

– مدير مدرسة عربي –

الفتيات وكيانهن

في اطار الحملة قمنا بإصدار ونشر معلومات جديدة تجدينها تحت العنوان “المركز المتخصص لصحة الفتيات” في شريط تصفح الموقع, وفيه تجدين الكثير من المواد والمعلومات الثرية حول الصحة ووسائل الحماية للفتيات.

تابعوا الحملة –
عبر حسابنا في الانستجرام  
وعبر صفحة الفايسبوك لجمعيو المراة وكيانها

ورشات العمل

توفر الورشات فرصة للقاء والحوار بين النساء من مختلف الأجيال، المناطق، القطاعات والانتماءات الثقافية , الدينية والمهنية, حول مواضيع صحة النساء وكل وما يتعلق بها. الحوار خلال ورشات العمل يكون صريحا ومفتوحاً في بيئة محمية وآمنة، “يمكن الحديث فيها عن أن كل شيء”. هذه اللقاءات تعطي الفرصة للتعرض لمواضيع مهمة لا يتم التطرق اليها بشكل عام، بقصد إحداث تغيير مهم حول مفهوم صحة وجسد المرأة, للمساهمة في تعزيزها والنهوض بها, و زيادة الوعي لحقوق المرأة في مجال الصحة وتحسين قدرتها على الاستخدام الجيد للخدمات الصحية.

يتم تقديم ورشات العمل في سلسلة حمن اللقاءات مخصصة للجمهور المستهدف ومتلائمة معه. وقد تم تطوير هذه الورش بملائمة مع الجمهور المستهدف بشكل خاص.  يتم تقديم ورش العمل باللغة العبرية والعربية.

آخر مشاريعنا

نظرة مختلفة لمرحلة سن الأمان (منتصف العمر)

بين سن 40 و 55 سنة، في منتصف العمر مباشرة ، في سن توقفنا الطمث، تواجهنا فترة زمنية ذات دلالة مهمة, كانت منذ زمن قريب تسمى بأسماء سلبية مثل “سن اليأس”, “انقطاع الطمث” أو “أزمة منتصف العمر” وباللغة العربية حتى “سنوات اليأس”.
نحن في “نساء لأجسادهن” نفضل اسم “منتصف العمر” لأنه هو كذلك بكل بساطة: عملية طبيعية ومستمرة تبدأ في وقت ما في منتصف العمر.
هناك مليون وربع من النساء في إسرائيل في هذه المرحلة من العمر ويعانين من أعراض مختلفة، لكن الموضوع خافت ولهذا السبب فقط أنشأت مجموعة المعرفة والعمل لدينا شريط فيديو لزيادة الوعي.
وفي الفيديو يتم توجيه النساء لملء استمارة بحث فريد من نوعه لفحص ما تريده النساء وتحتاجه في مرحلة منتصف العمر؟

مقطع فيديو من تحضير مجموعة الانشطة والمعلومات حول سن الأمان ٢٠١٨

الإنهاءات

معاهدة القابلات (ممرضات التوليد)

أطلقت “جمعية نساء لأجسادهن” بالتعاون مع “منظمة القابلات في إسرائيل” مشروع معاهدة القابلات في عام 2019، حيث تم توزيع استمارتين بحثيتين: أحداهما للمنجبات والأخرى للقابلات. أجبن على استمارة النساء الوالدات حوالي 3500 امرأة, واللواتي أنجبن أطفالا على مدى السنوات الأربع الأخيرة، وأجبن على استمارة القابلات نحو 400 قابلة, يعملن في مستشفيات بجميع أنحاء البلاد. تمت كتابة ملخص الأفكار الرئيسية لهاذين البحثين وصياغتهما كمعاهدة وعادلة واضحة تهدف إلى وصف أفضل الظروف لعملية الولادة. سيتم نشر الاتفاقية باللغتين العبرية والعربية، لتحسين وتعزيز تجربة الولادة في إسرائيل وسيتم توزيعها على جميع المستشفيات الإسرائيلية.

النساء المسنات

تدير جمعية المرأة وكيانها مشروعًا فريدًا ورائدًا لتعزيز صحة النساء المسنات في جميع أنحاء البلاد. نعم نعم، كتبنا مسنات – جزء مهم من المشروع هو تغيير وتحسين النظرة الاجتماعية السلبية تجاه الشيخوخة بشكل عام والنساء المسنات بشكل خاص. يتضمن المشروع سلسلة من مقاطع الفيديو المثيرة والفريدة من نوعها على الشبكة – “النساء المسنات يتحدثن عن الجسد, الصحة والجنسانية “. تفعيل سلسلة ورش عمل للنساء المسنات في جميع أنحاء البلاد باللغتين العبرية والعربية. والعمل على تحديد الاحتياجات والتحديات الصحية للنساء المسنات، تغيير السياسة في هذا المجال، وتوفير المعرفة ونشر هذه الرسالة في المجتمع الإسرائيلي.

على جدول أعمالنا

في الأيام الأخيرة تنتشر بشكل كبير (مرة أخرى) التقارير عن العنف الجنسي والاغتصاب الجماعي.

بالنسبة لعدد ليس بقليل من الفتيات والفتيان والنساء في إسرائيل، فإن العنف الجنسي ليس حدثًا إعلاميًا ولكنه واقع حياة. واقع له تداعيات شاملة على الصحة العقلية، البدنية والجنسية. نحن في “هيئة المرأة” نعمل على مدار العام لرفع مستوى الوعي لجنسانية صحية ولمساواة بين الجنسين. خلال ورش العمل، نجري حوار مستمر حول المساواة، تحطيم القوالب النمطية بين الجنسين، مسؤولية اجتماعية، جنسانية صحية ومتعة جنسية. في ورش العمل هنالك أيضًا إمكانيات لنقاش حول التواصل، الحدود والعنف، ما هي الموافقة وما هي شروطها(في اطار العلاقات)، والى ماذا قد يؤدي الضغط الاجتماعي؟ تكشف معطيات مراكز الإغاثة والدعم أن الفتيان بأعمار 13 إلى 18 يرتكبون عمليات اغتصاب جماعي أكثر بثلاث اضعاف (!) من اي مجموعة عمرية اخرى. حسب مفهومنا،  فأن التربية هي المسار الأساسي للوصول الى مجتمع منفتح ومحرر من العنف الجنسي. نحن ندعو من هنا لتطبيق عملية تربوية متواصلة داخل جهاز التعليم. يجب إدخال التربية الجنسانية الصحية ومنع العنف الجنسي في جهاز التعليم كدرس إلزامي! تعمل “المرأة وكيانها” على الترويج لهذا الموضوع كجمعية ، بموارد محدودة ولكن بعمل ونشاطات مهمة – خلال ورش العمل, التدريب والمحاضرات لورشات العمل انقر هنا

انهاء الحمل في زمن الكورونا ايضا

ضمن إعلان صادر عن وزارة الصحة تم تحديد عدم تنفيذ إجراءات اختيارية (غير طارئة) باستثناء بعض الإجراءات التي سمحت بها  الوزارة. وتم استثناء اجراءات انهاء الحمل غير مشمولة مشمولة في قائمة الإجراءات التي سمحت بها وزارة الصحة. في الوضع الحالي يعود القرار للمستشفيات  ما إذا كانت ستسمح والى أي مدى بإجراءات إنهاء الحمل. ولكن, عملية إنهاء الحمل ليست إجراء يحتمل التأجيل!

لقد انضممنا إلى الخطاب الذي أصدرته جمعية “معرفة الاختيار الصحيح” وشارون أورشالمي، بالدعوة لإضافة عمليات انهاء الحمل إلى قائمة الإجراءات المسموح بها وكذلك لإيجاد حل يمّكن من استمرار انهاء الحمل خلال هذه الفترة أيضًا.

 لقراءة الخطاب انقر هنا

ترشيح جمعية المرأة وكيانها لجائزة سيمون ويل!

نحن فخورات بالقول أن السفارة الفرنسية في إسرائيل أعلنت اليوم عن ترشيح جمعية المرأة وكيانها,  كمنظمة نسويه مختارة من إسرائيل, لجائزة سيمون ويل!

يتم توزيع الجائزة من قبل الحكومة الفرنسية على منظمات من جميع أنحاء العالم, وهذه المنظمات تعمل من اجل الحد من عدم المساواة بين الجنسين, وهذه السنة, الموضوع حول تعزيز الصحة الجنسية عند النساء والفتيات. نشعر ببهجة وفخر بهذا الترشيح.