ورش عمل في ظل الحرب
في ضوء الآثار المعقدة للحرب، نقدم مجموعة متنوعة من ورش العمل العملية، التي تتكيف مع احتياجات النساء والفتيات في هذه الأيام. تم تطوير ورش العمل بطريقة معيارية، وتكييفها مع الجمهور المستهدف المحدد، والهيئة المنظمة، وكذلك موضوع التركيز. يتم تقديم ورش العمل باللغات – العبرية والعربية والروسية والأمهرية، على يد موجهات مجموعات مختصات ومهنيات، واللاتي حصلن على تدريب مكثف.
ورش عمل للفتيات والشابات المتأثرات بالحرب
ورش عمل للنساء فوق عمر 60 المتأثرات بالحرب
يتخصص مركز المعرفة "كبيرات في السن" التابع لجمعية المرأة وكيانها في تقديم المحتوى لتحسين صحة ورفاهية النساء اللاتي تزيد أعمارهن عن 60 عامًا. بسبب الحرب، تعاني العديد من النساء في هذه العقود من التوتر والقلق والوحدة وعدم اليقين وتأثيراتها على صحتهن. تواجه النساء النازحات من منازلهن بسبب الحرب تحديات وصعوبات فريدة من نوعها. الغرض من ورش العمل هو منح النساء اللاتي تزيد أعمارهن عن 60 عامًا مكانًا لإجراء محادثة ، حول القضايا المتعلقة بصحتهن العقلية، وعلاقاتهن وحياتهن الجنسية، والعلاقات مع أفراد الأسرة، والتفاعل مع النظام الطبي، وتأثيرات الحرب على الصحة والرفاهية وصورة الجسم والمزيد. سيتمكن المشاركون من تبادل التحديات والخبرات والحصول على إجابات للأسئلة وتوسيع صندوق الأدوات الخاص بهم والتعلم من بعضهم البعض ومن موجهاتنا المختصات.
ورش عمل للطواقم التربوية والعلاجية المرافقة لمتضرري الحرب
سلسلة ورش عمل لتعزيز فرق مرافقة ورعاية المتضررين من الحرب بشكل مباشر من الحرب. والغرض منها هو أن تكون مكانًا للمناقشة والمشاركة والتنفيس عن التحديات والمشاعر المعقدة. سنتطرق فيها إلى تأثيرات العمل العلاجي على الحياة الشخصية والمهنية للمشاركين. كما سنقوم بإنشاء مساحة آمنة وعاطفية حيث يمكن للمشاركين مشاركة الصعوبات والحصول على إجابات للأسئلة وتوسيع صندوق الأدوات الخاص بهم والتعلم من بعضهم البعض ومن موجهاتنا المختصات.
ورش عمل للطواقم التعليمية والعلاجية المتضررة من الحرب
سنقدم في ورش العمل المعلومات ونعطي الأدوات التي ستساعد الفتيات والشابات على التأقلم ومساعدتهن في الفترة الحالية. لقد تغيرت التحديات والاحتياجات وأصبح الطلب على معلومات موثوقة ومساحة آمنة للمشاركة في القضايا المتعلقة بالجسم والصحة العقلية والجسدية والجنس والعلاقات وتأثيرات الشبكات والشعور بالأمن الشخصي أكثر أهمية من أي وقت مضى.
